Monday, August 13, 2007

كمشة غبرة

مشتاقة..
مشتاقة كتير و الحكي بطّل بدو يطلع.
لح تسألوني مين سعيد الحظ؟
لح جاوب بكلّ أنانيّة و حبّ و أمل

مش إنسان هو،
هو كيان مكوّن من لآلئ متناثرة
بتغمرها تراب استعار لونه من الذّهب.

مشتاقة لكلّ شخص مرّ بحياتي و ما عطاني جواب.
أو رحل بدون ما ياخد سكينتي معو.
مشتاقة لكلّ صورة انرسمتْ على حيط معجوء أو على بحر جاف
مشتاقة لرفاق زمان و أستاذ ما عم بقدرْ شيلو من راسي
و لبيْتنا القديم ، و باص مدرستي كمان.

مشتاقة إعترف، و نام
هيدي أنا..
انتميتْ لعالم جرّدْني من كلّ أحاسيسي و عواطفي.
اشتركتْ و فزتْ بهل التّحدّي الصّخراوي.
مشتاقة إسكُتْ لمرّة واحدة و إنسى إنّو لا بدّ إنو إنسى..

بس بهل الوقت الحالي،
أنا مشتاقة...



2 Comments:

Anonymous Anonymous said...

حلو كتير
قصدي بالحقيقة مر كتير هل الشعور
بعرفو عشان عشتو وعم عيشو

5:03 PM  
Anonymous Anonymous said...

حلو كتير
قصدي مر كتير هل الشعور
بعرفو، كرمال عشتو وعم عيشو

5:04 PM  

Post a Comment

Subscribe to Post Comments [Atom]

<< Home