هروب.. عاديّة
و هذا الجالس وراء مكتبه هناك، لماذا يفكّر؟
لماذا تقبع نفسي بين أفكاره، تتمايل برشاقة و عنفوان؟
و أنا؟ لا أريد إعادة الكرّة،
بل لا أحتاج مؤنساً لوحدتي النّاشطة.
ولكن، ماذا لو تساقط المطر
وراح ينشد أغنية مكسيكيّة؟
ماذا لو تناثر العمر
و شرع يسبح في خصلاتٍ عبيّة؟
أسئلتي تكاثرت...فألحقتها تحت السّرير مخفيّة.
لماذا تقبع نفسي بين أفكاره، تتمايل برشاقة و عنفوان؟
و أنا؟ لا أريد إعادة الكرّة،
بل لا أحتاج مؤنساً لوحدتي النّاشطة.
ولكن، ماذا لو تساقط المطر
وراح ينشد أغنية مكسيكيّة؟
ماذا لو تناثر العمر
و شرع يسبح في خصلاتٍ عبيّة؟
أسئلتي تكاثرت...فألحقتها تحت السّرير مخفيّة.
بالله عليكَ،
حرّرني من أنامل موسيقيّة
دعني أهرب كالعادة
وأبعث لك بين الحين و الآخر ...تحيّة !
0 Comments:
Post a Comment
Subscribe to Post Comments [Atom]
<< Home