عند منعطف الرؤية
تمْتمْتُ في أذنه كلاماً
فراح يقهْقه بمرح طفولي
فبتّ كلّما أراه
أتحوّل الى جنيّة خفيّة
تبحث في كتاب أبيض
عن حروف سرمديّة خالدة
فراح يقهْقه بمرح طفولي
فبتّ كلّما أراه
أتحوّل الى جنيّة خفيّة
تبحث في كتاب أبيض
عن حروف سرمديّة خالدة
2 Comments:
يا بخته يا سيدي!!!
:P:P:P:P
كتيــــــــــر حلو
Post a Comment
Subscribe to Post Comments [Atom]
<< Home