من القارة الاغريقية
عدنا ولم نلقاك يا دنيا صغيرة عتيقة. ألفت بيننا محبة مصنعة ففرشنا ورودا كاملة الانحناء، صعبة المنال دوماً.
وعطرك يا جبلا لم لا تقو السنين على هزمك، عطرك فاح فخنق أنفاسي.. خنقها – عصرها- كواها ألما لذيذاً مرّاً.
هيهات، هيهات يا سحابةً غادرت مساحة صفراء قاحلة. رحلت و تركته يشهق نحيباً.
سحقا.. نسيت، فتابعت الكتابة. كنت أكتب تحت طاولة مخلوعة الأضلع، مكسورة الذراع و الرقبة.
والآن، تراني أسبح في جمالك يا كوناً فسيحاً لطالما تغنيتُ بك!
وعطرك يا جبلا لم لا تقو السنين على هزمك، عطرك فاح فخنق أنفاسي.. خنقها – عصرها- كواها ألما لذيذاً مرّاً.
هيهات، هيهات يا سحابةً غادرت مساحة صفراء قاحلة. رحلت و تركته يشهق نحيباً.
سحقا.. نسيت، فتابعت الكتابة. كنت أكتب تحت طاولة مخلوعة الأضلع، مكسورة الذراع و الرقبة.
والآن، تراني أسبح في جمالك يا كوناً فسيحاً لطالما تغنيتُ بك!