تحت رذاذ المطر، وقف يبحث عن سيارة أجرة..
الهواء يدندن برفق، يبعث قبلاتٍ إلى قمرٍ قبع في الأعالي.
طلبَ من سائق الأجرة أن يزيد السّرعة، فيسابق الزّمن
ويصل قبل اللّحظات والهنيهات والومضات..
دفع إلى الرّجل ما يرضيه
ترجّل من السّيارة لا يبصر أمامه
فلطالما أعمتْه الرؤيا
وسكن الخوف محياه.
اقترب منها، تنزوي في مكانها و تداعب شعرها بهدوء كامل..
وعندما ختمتُ أقوالها
شمختْ بقامتها ورحلتْ
وتركتْه وحيداً يشبه صخرة...
صخرة تستقبل رذاذ المطر الخفيف.
الهواء يدندن برفق، يبعث قبلاتٍ إلى قمرٍ قبع في الأعالي.
طلبَ من سائق الأجرة أن يزيد السّرعة، فيسابق الزّمن
ويصل قبل اللّحظات والهنيهات والومضات..
دفع إلى الرّجل ما يرضيه
ترجّل من السّيارة لا يبصر أمامه
فلطالما أعمتْه الرؤيا
وسكن الخوف محياه.
اقترب منها، تنزوي في مكانها و تداعب شعرها بهدوء كامل..
وعندما ختمتُ أقوالها
شمختْ بقامتها ورحلتْ
وتركتْه وحيداً يشبه صخرة...
صخرة تستقبل رذاذ المطر الخفيف.
3 Comments:
why without title "DOHA"
Have a nice day...
Such a lonely stone
such sad rain sprinkled
i stand at the street, the taxi honks and asks me where do you want to go?
i answer: somewhere were rains of enlightenment can wash away and cover my tears
he asks: is there anyone waiting for you?
i answer: the sea washed away who is to be
he answers back: why go ?
i reply: i am tired of my tears evaporating in thin air, i want them to blend with their sisters in the big sea
Post a Comment
Subscribe to Post Comments [Atom]
<< Home