عودة مهاجرة
كم يصعب على المرء أن يستجمع طاقته في شأن الكتابة من جديد
حروف أراها مزدحمة. ألتقط بعضها وأبحث عن أطياف رسائل أخرى..علها تطال هدفي العميق.
ها أنا ذا أكتب وقد مرت أكثر من ثلاث سنوات تهزء مني وتتكابر على إهمالي لأعمالي
وهناك ...تتوالى أحاديث المارة
وتتعالى ضحكاتهم في الميدان
و أمام أطيافهم المغادرة ،قررت
و أعلنت الحياد:
سأثابر و أكتب وأطلق إلى الحياة أنفاسي
و بالطبع، سأعترف ..
2 Comments:
لا تتوقفي , امنحى الحروف الحياة.
الحمد لله على السلامة
:)
Post a Comment
Subscribe to Post Comments [Atom]
<< Home